×.. كـ سَ ـــر .. وجَ ـبر ..
يـــــــــآآآآآآآآربـ ..×
رفع ياقت قميصها لذقنها وناظرت بالامــن وهي لابسه نظارتها الشمسيه الكبيره ..
حلقت شعرها مابقى الا شعـــر قصيــر مره خمسه سانتي تقريبا ... وغيرت صبغتها الثلجيــه للون الازرق كل شعرها ..
ونفس الحلقات بوجههـا ..
من ساعتين وهي مفروض تكون موجوده على الموعــد مع ديما بس اخــرها عبدالله وذلها لحد ماعطاها الحشيش .. وهاللحين هـــذي الامن بعد بتاخرها اكثــر ..
قالت للامن بجديه ولاكانها مفصوله.. بقوه بصوتها : قسـم قانــون ..
ناظرتها الامـن باحتقـار .. اول مره تشوف شكلهــا .. قالت بجديه : ادخلــي ..
ابتسمت لهــا وهي تنفخ بالعلكه بفمهــا ..
تعشق شي اسمه مخالفه .. تمــوت بالعناد .. وركوب الرأس ..
طردوها .. اجل والله لاتداوم كل يوم ..
ولاتعمل اللي ما كــانت تعمــله اتفقت .. مع ديما امــس بتكون له مثل ماتبـي ..
ماعاد يفرق معها اي شي ..
لااا رهف.. ولا رحاااب ..
ليه تعيــش ..؟!
مشت وهي ترفع الياقه الرماديه اكثــر .. وتضبط قميصها الككاوب اللي على القميص الرمــادي ..
والسلاسل باطوالها المختلفه على صدرها ..والالماس يبرق فيهــا ..
اشكـال مختلفه ..
اللي برمز الـ .. $..وعليه الماسات ثقيله تبرق .. والبيقيه اشكال والوان .. وعلى شكل قوس من عاج الفيل .. أخذته من المغرب لما سفروا بوحده من السنــوات ..
حماسها لشي جديد بتعمله وهي مقتنعــه ..
ناظـرت بشكل الامن بعباياتهم وهو واقفين عند بوابه قسمهــا .. ويدفوا البنات .. ممنوع حـد يدخل ..: ممنوع يااابنات ابعدو ..
: تغطـوا في رجـال هنــا ..
:انتي معها ماتسمعوا الحكي
عجلت بمشيتها وهي تناظــرهم .. ايش للي حاصل .. مايعملوا كـذا الا اذا فيه حريق او شي كبير ..
قبضهـا قلبهــا و .. وقفت باخر تجمهـر البنات وعيونها تدور .. لمحــت رجال من بعيد بداخل القسـم .. ولابس اخضر .. بلبس الشرطه ..
اسالت اللي بجنبها بخوف .. وهي حاطه ايدها على قلبها ودقاته مرتفعه بشكل مو طبيعي .. : وش اللي حاصل ..؟!
قالت البنت والخوف بوجهها بدون ماتلف عل سديم : مادري بس يقولوا في جثــه بنت ..
ردد بخوف : جثـــه ..؟؟!! حــد قاتلهــا ..؟!!
البنت بلعت ريقها وهي تستغفر : لااا استغفر الله .. في بنت كانت تعمل شي استغفر الله مع خويتها .. هذولاء الحركات .. ومـاتت على وضعها .. يقولوا موت فجاءه ..
مــــــــــــــــــــــــــــــــات ..
وهـــــي تمرس الشـ ..
ماعقلها ماكمل تفكير الا بصرخت دانه : سديـــــــــــــــــــــــــــــم ..
التفتت لدانه والمغص مالي بطنهـــا ورجلينها بردت .. والتفتوا معها اغلب التجمــع ..
ناظرتها سديم بخوف دانه الاحمــر .. والمليان دموووع وترتجف بشكل يقشعر الجســم .. قالت وهي على صرراخها : ديمــه يا سديم ديمـــا .. ماتت وهي تـ... – شهقت وهي تصرب خدها – مـــاتت .. داخل جثــه .. اختي جثـــه وهي عاااريه .. ياااارب – ضربت خدودها اكثر وهي تصرخ – مــاتت ماااااااااااااااتت ...كانت بحضن هــدى وهي تمـــوت .. شفتها بعيـــوني جثـــه ..
سديم حست برجلها ثقيلــه .. ثقيله مره ..
وكلمات دانه باذنها ..
استوعبتها بسرعه وكانها كانت منتظره هاللحضــه بيوم من الايــام ..
وكلمات الايــه اللي سمعتهـا من راديوا بالصدفه بيوم من الايـــام ..
(( وجاءت سكـــــــــــرة المـوت بالحق .. ذلك ماكنت عنــه تحـيد ))
اليــوم جائيه لديمــا ونيتهــا تهز عرش الرحمـــن ..
وكانت رحمــة رب العبــاد فيهــا كبيــره ..انها تاخـرت ساعتين والا كــان ممكن تكون مكان هدى او ديمــا ..
الشيد الوحيــد اللي عملته ..طاحت على ركبتهــا وسجدت بالارض ..
سجــــــــــدت سجود الشكــــــــــر ..
الحمدلله مو أنا .. الحمدلله موأنـــــا ..
الحمدلله مو أنـــا .. الحمدلله مو أنـــــــا ..
الحمدلله مو أنا .. الحمدلله موأنـــــا ..
الحمدلله مو أنـــا .. الحمدلله مو أنـــــــا ..
الحمدلله مو أنا .. الحمدلله موأنـــــا ..
الحمدلله مو أنـــا .. الحمدلله مو أنـــــــا ..
كررتها فوق العشرين مــره وهي موقادره تبكــي .. العبره خانقتها لكــن دموعها مو راضــيه تنزل ..
الحمدلله موهـــي ..
ان الله يمهــل ولا يهمـــــــل ..
رفعت رسها بعد ماحست بايد وحده على كتفهــا : ليكون ماتت .. بنت .. بنت ..
رفعت رسها لفــوق السماء .. وين الغيـــــوم ..؟!
وين مارب العباد الرحمـــن الرحيــــــــــم لطف فيهـــا ..
اللكل حولها يصرخ .. ويبكــــي بجزع ..
الاهــي تبغى تضحــك .. تبغى تبكي بدوع فرح ..
رفعت رجلينهــا الضعيفــه ..ومشــت بتطلع من هنـا بتطلع من هالجامعــه ..
ماعاد تبغاهــا .. ماتبي شي فيهــا ..
بتهرب من كل شي هنــا وتمحيــه من ذاكرتهــا ..
هــذا اللي كانت تضنها .. بس اول مامشت شبرين بعيــد عن كل هــذا تستجمع مخه وترتب افكـارها ..
مسكتها ايده وحده ضخمه بعبايتها وشكلها من الامن : تعالي وين رايحـــه ..؟!
سديم ناظــرتها بقوه وهي تسحب ايدها .. حست ان الشرطه بتاخذها مع هدى قالت بعصبيه : اتركي ايدي ..
الامن شدت ايدها اكثر وهي تمشي لعند المبنى وتسحب سديم : تعالــي في شي لك لازم تاخذيه ..
بيسلموها لشرطه ..
عقلها بهذا الوقت ما فكر الا ان القصه بتخل فيها شرطــه .. سحبت ايدها بكل قوتها وباستنكــار : ابعـــدي واتركيني لادوس ببطنك هاللحين ..
اللل يناظرها ..
اللكل عيونه عليها وهي تنججر بايده الامـن الضخمه ..لداخل القسم الملين بالشرطه ..
ناظرت باماني وهم ساحبينها وباكثر لبويات بالجامعه الكبيره اذ مو كلهم..
ناظرتهم باستفسار وكل وحده منهم على وجههها علامه استفهام ..
دخلوهــم لغرفه عداد الكهرباء وهم على استغرابهــم ..
سديـــــم شهقت وحطت ايدهـا على فمهــا ..
أول مــره تحــس بالخوف .. او مره قلبهــا بيطلع من مكانها لهدرجــه ..
شكل دانه وهي شبه عاريه وجثه ..قشعــر جسمها كلــه ..
لااا ..
لاتهربوا ..
لاتعدوا السطور وماتقروا الكلمات ..
بحجة ضعف قلبكم ..
اقروء .. اعرف حجم هالذنب الكبير ..
اللي ابتدعــه قوم لوط وجاؤ الاقوام من بعده وهم يحملوا وزرهم ..
اقروه .. ولاتهربـــوا ..
وتذكروا ان الله غفور رحيـــــــم ... لكـــــــن .. شديد العقاب .
الله يمهل ولااا يهمــــــــــــــل ..
تراجعت على ورى وهي ترتجف .. شعر جسمها وراسها الصغيــر موقف ...
ناظرت بدانه وهي شيفتها قبل فتره لما كان الدم يسري بعروقهــا وناظرتها هاللحيـــن ..
الجمال والنعومه اللي كانت تمتلكــه تحول لــ وجه اسود .. مســـود مثل اعمالها ..
وعيونها زايغه ..و مفتوحه لاخــره ..
.. شفايفها مبيضه .. وفمها مفتوح وحوله زباد ابيض ..
وعرق عريض ناط ... على طول خدها من ذقتنها لمنابت شعرها ..
يدل على صعوبت اخذ روحهــا وموتهــا ..
تراجعت لورى والامن تمسكها .. وتجبرها تناظــر وتصرخ فيهــم : هــذا نهاية كل وحده فيكــم ..اذا استمريتوا على هالطريق ..
ارتفعت دقات قلبهـا اكثر ..
دقات قويه تالم من قوتها .. جسمهــا كله بـــــارد ..
عيونها ماترمش وهي تناظر بدانه ...
غمضت عيونها بقوه واطلقت شهق وكان روحها بتطلــع ..بكـــت ..
نزلت دموعها ..
هي دموع خوف .. والا رهبه ..
هي دموع توبه .. والا اعترف بالذنب ..
مالها بهالطريق بس كــانت بتدخله .. كانت بتكون فيـــه ..
صرخت بالامن : اتركيني اتركيني .. بعدي عنــي حرام عليك ..
ماكان صوتها هي بس .. ماكان بكيهــا هي بس ..
كل اللي دخلوهم .. هالهم شكل صديقتهم وكل وحده منهــم حطت نفسهــا بمكانها ..
سديم غمضت عيونه وايدها عل رقبتها تحس بشــي يخنقهـــا ..
انفاسهـــا ثقيلـــه ..
وببطنها يتقطع من الالــم ..
تركتها الالم وهي رحمه شكلها المنهــار ..
ركضت سدم لبرى .. والدموع مغشيه دموعها ...
ركضت للبوابه .. وهي تشهق بالبكــــــــي ..
والخوف معتــريها ..
خــــــوف ورهبه .. ومافيه بلسانها الا : ياارررررب .. ياااااارررررررررررررب ..
طاحت على ركبتها بقوه .. ورجعت وقفت وهي مطنشها ناظارتها مارفعتها من الارض ..
كملت مشيهــا وقلبها .. وعقلها.. وجسمهــا .. بحاله مايعلم فيها الا رب العباد ..
&@^%$#&%*$#)#(@!#)
ورود في مزبله الواقع..
رومانسيه .. واقعيه ..جريئــه ..
&@^%$#&%*$#)#(@!#)
حقد ..،
..غيــره ..،..
انتقـــــام ..،
قســوه ..،..
الظـــروف خلقت منــه هالانســان بعد ماكــان مدلع امــه الطيــوب ..
بعـــد ماكــان
اسنــد شماغــه على ايده بعنايه ..
رجع الطاقيه البيضاء لورى .. ورفعها بســـرعه ...
رتب شكــل شعره .. قبل لايرجع يلبس الشماغ من جديد .. وهو يسمع صوت وليد اخــوه يحكي مع الدكتور عن حاله امــه ..
الابتسامه بوجــه ..
خرب عليهــم الزواج ..
والصبحيـــه ..
خرب ليلتهم بإستمتاع ..وهاللحين الصبحيــه ..
ومراح تنعاد ذا الايــام ..
ايــوا راضي ينقال عنــه بزر وتصرفاتــه صغيـره .. بس المهم ما
وامه كل اللي فيهــا عيــاره ...
هروب من الناس بتمثيــل الاغماء ..
خـــوف من المــواجهــه ..بس..
رتب باصبعه الصغير حاجبه وبرز خاتمـه الفضي بحجره الاخضــرالمموج ..
حاس بنظرات الحقد من اهله ... حاس بعصبيتهم المكتومه مراعاه لظروف امهم ..
وقبل كــذا خوف وتوجــس منــه ..
رعد
الطيب ..، الصغيــر ..، الضعيف ..
قســى ..، كبــر ..، قــوى ..
تغير وصار لكلمتــه معنى .. ولتهديده مكــان ..
لف لابوه ولوليد وهو يسحب من مكــتب الدكتــور عود اسنان : انا ماشـي للفندق تاخـرت عل زوجتـــي .. بعد قلبي اكيد خايفه علـي ..
ابوه ضيق نظرت عيونه وهو يقول بغضب مكتوم : اول ماتطلع امـك من المستشفى نتفاهم ..
رعد هز راسه وابتسامته توسع .. ويبان بياض اسنانه : اوكــي دادي لك للي تبــي .. – مشى شوي وقبل لايطلع لف عليهم .. وهي يضرب راسه بخفه وكانه تذكر شي ..-اوووه كنت بنســى .. يبه مايحتاج تسال عن زوجتــي .. هي بشاير بنت هـذاك المقاول النصاب البخيل اللي خرب لك عمارتك ذكــرته ..وتراها مطلقــه خمس مرات .. لاتناظرونـي كذا .. مامزح معكــم ..
انتم اللي اخترتوا زوجتوا وليد حبيبتي ..وانا اخترت زوجتي بطريقتــي ..
تركهــم وطلع ...
تعمد يحكي بالموضوع بالمستشفى عند الدكتــور ..
لان الدكتور من جماعتهــم .. وبينشر اللي يسمعــه ..
.
.
.
آآآهـ ..
آآآآآهـ ..
من .. نفســً "ن" .. ع ـافـــتـ .. َ الــــذلّ ..
آآآهـ ..
آآآهـ ..
من ... روحـ"ن " كسًــــيره ..
آآآهـ ..
آآآآهـ ..
من .. ح ـالـــ "ن " ... يَهــوى .. الأنـ عُ ـواج ..
آآهـ
آآهـ
من عــزت نفسـ"ن " تلَـحـ بأضطَـرابّـ ..
قطعت بالشوكه فطيرة المشمش الساخــنه .. قطع صغيره وعيونها سرحــانه ..
طير الهواء البارد خصل من شعرها اللي فتحته وهو مبلــول ..
تنهدت وهي تناظر بستاره باب البلكونه تتحرك بحريه ورحــه ..
لوهـــي قطعه جماد مثل هـذي الستــاره ..
تسمع صوت العصافير وتناظـرهم وهم واقفين على البلكــون اللي جالسه فيهــا ..
اخذت نفس طويل تنعش رائتها بالهواء النظيف ..
القندق هــادي .. وبعيد عن ازعاج الرياض ..
ذوق رعــد حلو باختيــاره ..ماتدري هو ذوقه والا ذوق طلال اللي جائبها امس لهنــا ..
شربت من الكابتشينو الساخن وهي تبعد ذكرى امس والموقف اللي كــرهته حياتها منــه ..وبكــت لحد ماتعبت ..
امس بس عرفــت انها مو انسانــه .. ولاحد يناظرها بدم ولحــم ..
عرفت قدرهــا ..
حاولت بكل ماتقدر عليه .. تنسى اللي امــس لانها مجروحـه لهاللحين ..
تصميم الطاوله قريبه مره من دربزين البلكونه .. تقدر تناظر اللي تحــت ..
ابتسمت غصب عنهــا لـ شكل البحيره الاصطناعيــه مع النخل المتوزع بكثــره في المكــان ..
الوان صيفيه حلوه ..
امتزج السماوي بالاخضر يعطــي انتعاش ..
تجـزم ..لو أن الجو مو بارد كان شافته مليان بالناس ..
التفتت لباب الجناح اللي انفتح .. بطريقه اليه انجر فيهــا ..
ماتحركت من مكــانها رجعــت تناظــر بالمسبح .. الفاضي ..
متملكها البــرود ..ماهي منقهــره منــه ..
ولاهـــي فرحانه له ..
وصلــت لمرحله .. ماعاد يهمها شي ..
الاحساس بداخلها مــات ..
ماعاد فيــه مشاعر تتاثــر من اي رجال ..
او انسان بحياتهــا ..
مشى لعند البلكــونه وهو يدندن (( الحب واحد واللي يعذب بين الاحباب كــذاب .. واللي يـ
مكمل دننته وهو يناظــرها جالســه بشورت جينز ازرق ..وتحته استريج فوشي لنص ساقها ..
وبلوزه بيضاء طويله .. عليها فورير فوشي نـاعم ..
وتاركه شعرها يلعب فيه الهواء ..
وملامحها الحاده جامــده .. ساكنـــه ..
خاليــه من اي مواد تجميليه ..
وعيونها اللوزيه ترمـش وهي تناظرلتحت وماتناظـر ..
قال باستهزاء : عرفتي هاللحين جواب سوالك لما كنا بالسياره .. ليه تزوجتك ..؟!
لانك احسن شي اقدر انزل فيه راس اهلي .. واوطيه ..
مطلقه من خمسه .. بنت نصاب .. عرجاء .. جاهل مو متعلمه .. وقبل كل هـذا حرامــيه ..
ناظرته بشاير ببرود يضن بحكيه اثر عليها ..
حطمهـا ..
الا زادها تجرد من الشعور..
وقفت وسندت ايدها بالعكاز .. مرت من عنده دخلت للغرفه وقفلتها .. بدون اي رد ..
رعد باستهزاء : ولعنتيــن ..؟!
&@^%$#&%*$#)#(@!#)
ورود في مزبله الواقع..
رومانسيه .. واقعيه ..جريئــه ..
&@^%$#&%*$#)#(@!#)
× لـ مِ ـنـــــــــي بشـــويش ..
ترى الـ عِ ـظــام متكســره .. ×
اخذت من تهاني البيبسي وشربت منه : انقلعي ..والله ماأسمحك عليه ..
تهاني تحاول تسحب منها البيبسي : يالمقرفــه شربت منه هههههه..
رحاب رجعته ورى ظهرها : والله ارميه وماتشربيــه ..
تهاني شهقت: يالبخيـــله .. النذلـــه .. ههههه ..
ابتسمت لهــم حصه وهم يتهاوشون على بيبسي ..: اجلسوا فضحتونا بالســوق ..
التفتوا حولهــم نسوا اعمارهم على بالهم انهم بالجامعه ..
رحاب ناظرت ساعتها .. تاخرت على موعد الغداء .. : يوووه تاخرت على البيت اشوفك العصر اوكــيه ..
تهاني اشرت لهــا : اوكــي ..
هرولت بكــل سرعتهــا .. لحد ماوصلــــت للبيت .. ناظــرت بالارض ..
واغراضها المرميه برى .. شنطها القيل وملابسهــا المتناثره ..
شــ...
[COLOR="Orange"]
واقابلكم على خيره الله بالبارت الجاي ..
اختكم : متكحله بدم خاينها *_^
/COLOR]E]